تللسقف نت telskuf
نافذة الدخول المستقلة
تللسقف نت telskuf
نافذة الدخول المستقلة
تللسقف نت telskuf
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.



 
الرئيسيةالبوابةأحدث الصورالتسجيلدخول

 

 اجوبة على اسئلة القيامة

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
فريد عبد الاحد منصور
.
.
فريد عبد الاحد منصور


عدد الرسائل : 280
الموقع : Austarlia
جنسيتك : .au (استراليا)Australia
تاريخ التسجيل : 29/07/2009

اجوبة على اسئلة القيامة Empty
مُساهمةموضوع: اجوبة على اسئلة القيامة   اجوبة على اسئلة القيامة Icon_minitimeالإثنين أبريل 05, 2010 12:16 am

اجوبة على اسئلة القيامه
فلاشات من محاضرات الاب ابراهيم حداد

ماهي القيامه ؟ هي البعد الثالث لمخطط الله الخلاصي مثلا نقول ان الله اوحى مخططه الخلاصي وبعدها نَظَمَ الشريعه او القوانين او الكنيسه التي سوف يتبعوها الناس لكن الوحي والشريعه يعني نؤمن بهم ونعيشهم وهذا ليس كفايه
كأنه واحد يرسم خارطه على ورق ، عندما يُعَمَر البنايه الخارطه التي على الورقه تقوم تُصبح في حالة قيامه هذا كُلَهُ يُوصلنا الى ا ان نحيا الحياة الابديه هذه هي القيامه هذا هو البعد الثالث لكل عمل الله الخلاصي كل شيء بَعدَهُ حبر على ورق او بالاحرى دَم على لَحم .
هناك ناس كثيرين ممكن لا يبنوا روحيا للحياة الابديه تبقى محصوره بين الوحي والشريعه بين الله المُوحي وقوانين الكنيسه وصايا الكنيسه وحياتها لكن بُعد بين البينين وانهم لايعيشوا روحيا هذا وعندما يعيشوها يكونوا بالقيامه ويقوموا، لذا يقول بالرؤيا يوحنا طوبى لمن لهم القيامه الاولى لان الموت الثاني ليس عليهم من سلطان ، وقصده بالموت الثاني موت النفس لان الجسد مات وهو عادي لانه امر ازلي وابدي حكم عليه (وموتا تموت) حتى ابن الله الوحيد جاء ومات ،والعذراء مريم ماتت حتى من يكون جاء من السماء وتجسد لابد ان يموت لانه حكم على الجسد بالموت لك الويل عندما يحكم على النفس بالموت لذا قال يسوع لاتخافوا من الذي يقتل الجسد بل خافوا من الذي اذا قتل يقتل الجسد والنفس معا في جهنم النار اي موت النفس هو الموت الثاني .
القيامه تعني هنا اقوم من حالة الصفر ومن حالة ادم الساقط في الموت والخطيئه الى حالة المسيح القائم من بين الاموات هناك الكثير منا باقين في حالة ادم الساقط بالخطيئه يقولوا نحن نؤمن بالانبياء وبالانجيل ونذهب للكنيسه ولكن لانعيش حياة مسيحيه حقيقيه هولاء بعدهم لم يقوموا اي باقين حبر على ورق اي بعدهم خارطه على الورقه ولم تقوم كبنايه.
كيف نعرف اننا بحالة القيامه؟
حالة التي ممكن اعرفها فيها حقيقة انني قمت من بين الاموات عندما انا اصعد فوق ذاتي ولم أعود ساقط في حالة ذاتي اي حالة ادم تساوي حالة الذات اما حالة القيامه هو حالة المصلوب مجانا الذي اعطانا الرحمه الالهيه والذبيحه مجانا هي حالة المسيح الذي قال هُم لا انا اي قال أن اموت وليس هُم لذا هو جاء ومات ،الموت لازم نحن نموت وجاء يسوع وأدين كان لازم نحن نُدَان
هذه الحاله حالة الحب الالهي وهذا لايكون عند الناس من لحم ودم ونفس بشريه ولكن يكون عند الناس الذي الروح القدس يحرق فيهم مثل ما حرق النار في العليقه ويغير حالهم من حالة بشر الى حالة إله يَحُب فوق ذاته حتى وبل يكره ذاته من اجل الاخر والذي يحبه وقتها يقول يسوع أنا وليس هُم بينما نحن اليوم نقول هُم وليس نحن لاننا بَعدنا ساقطين ومائتين مع ادم الخاطىء ولم نَقوم من بين الاموات ، لذا يسوع عندما قام من القبر اول شيء عملهُ أزاح صخره كبيره وثقيله كانت الذات ولايوجد أحداً ان يرفعها عن باب القبر ومن هو القبر ؟ القبر هو الآنا . كيف يكون شخص ما محصور بذاتي وهنا يقول انا فقط وينغلق على ذاتهُ اصبح مثل مصاص الدماء يأخذ ولايعطي اي شيء وهنا يكون في قلب قبرهُ ميت ولم يزيح الصخر لانه لم يَقُم ولما يزيحها معناه قام من بين الاموات . ومازالت الصخره على باب القبر في الداخل توجد ظلمه قاتمه لايصير فيها نور إلا بإزاحة الصخره من على الباب هذه هي حقيقة القيامه التي يريد يسوع ان نراها .
اعطانا دليل مهم وهو على الصليب قال انكم كلكم مُتم فيً اخذتُ منكم الجسد والنفس وقتلته على الصليب ولما انا مُتُ انتم كلكم مُتـُم لان يسوع سَمَعَ صوت الاب من خلال آدم موتا تموت لم تتحقق إلا بيسوع .
آدم مات موت جزائي لانه هو عمل ذلك والجزاء منه لحقنا كُلنا ورثناه من انسانية ادم وهو الموت واصبح جزء لايتجزء من الانسانيه اثنين هما الانسان والموت واحد .
ولما سمع يسوع انا الحي الذي لايموت قال له موتا تموت الاب هنا يتكلم من خلال ادم الذي هو على صورة يسوع المسيح يقول له موتا تموت يعني كان بالجزاء او قصاص او دينونه كان يتكلم مع يسوع المسيح من خلال الانسان يقول له موتا تموت لانه اعرف اذا انت تموت تميت الموت لانك انت حي الموت ليس موجود فيك وليس مثل الناس انهم يعيشوا الحياة وهم مائتون
يعني يحييون الموت اي نعيش الموت بحالة آدم ، لذا عندما حَكَمَ على يسوع
ان يموت يقول اذا انت تموت لانه انت حي لاموت فيك معناه اذا تقول الحي يموت ليس معناه الحي مات بل الأصح أمات الموت مثلا نقول ان ارنبا جاء على اسد وقتله يعني الاسد قتل الارنب وليس العكس لانه شيء منفي اعتيادي .
معروفه ان الإله الحي الذي لايموت وياتي ليموت معناه هو لم يموت بل أمات
الموت الذي فينا وعندما ياتي الكامل يزول الناقص .
الله هو كامل في حكمته وعدالته كيف يحكم على المسيح بالموت؟
ان عدالة الله وحقهُ ليس مثل عدالة البشر وحقهم وعدالة الله لا تشبه القوانين البشريه اذا نريد ان نوصف الله لابد ان اوصفه بالحُب الذي هو اعظم مستوى من العداله والحق ، والعداله والحق البشريه اشياء ناشفه ضيقه جدا . بينما الحب الالهي يدربني ان أحب الاخر اكثر من ذاتي وقا ل يسوع أحبوا اعدائكم، اين الحق والعداله هنا ، هناك شيء او مقوله سائده تقول السن بالسن والعين بالعين وهذه عداله بشريه أرضيه لكن الحُب الالهي يقول الانسان الذي ليس فيه حُب معناه هو ليس كامل لان الكمال في الحُب الالهي . هناك مثلا واحد رأى زوجته تخونه مع رجل اخر ( او بالعكس الزوجه رأت زوجها يخونها من امرأه ثانيه)العداله انه اخذ مسدسا ورماها بالرصاص وقتلها ومن معها وهذه الظاهره منتشره وكثيره هذه هي عداله بشريه الرجل هنا حَمَى(او فَارَ) دَمَهُ وفكر بشرفه وقتل زوجته وبقول انا معي الحق بعملي هذا هنا نسأل اين العداله . الرجل اذا راى زوجته واقعه في خطيئه معناه ان هذا المرأه ناقصه وانها ترى بأفكارها اشياء غبيه جدا واشياء تقتلها ولو هذا الرجل يَحب زَوجتهُ عليه ان يعطيها فرصه وينصحها ويفهمها ماذا تعمل هي انت تعانين الموت وتغضبي الله وتعملي ضد قانون الحب الالهي الذي اعطاه اليك الله وانكِ تدوسي عليه وانت تموتي وتزلي لحالة العدم ولكن عندما ياتي الزوج ويرميها بالمسدس هي ومن معها هنا هذا الرجل يفكر بذاته فقط . صح ان من وصايا الله لاتزني ولكن اذا زنى والنفرض ان احد ما زنى هل الله يحكم عليه بالاعدام اكيد لا لانه يحبني جدا فانه يعطيني الفرصه لكي اتوب وكما قال كاتب الانجيل يوحنا ان الله محبه اي وضع الله كتعريف كُلَهُ محبه . اان الذي يحصل في مجتمعنا مثل هذه العداله في حل الامورغير جيده لانه عائش في الظلمه والموت والخطيئه وحُب الذات هذه مسأله مهمه ، لان الزوج مسؤو ل عن خلاص زوجته في منتهى الايام وايضا العكس لو حصل . عندما هذا الزوج او اي واحد منا يذكر نفسه ويذبح زوجتهُ ويرجع يذبح نفسهُ ،الله سوف يقول له ان اعطيتك وزنه وانت لم تعمل فيها هل سوف يجيبه ان خاف ان اخسرها وبعدها يقول للعبيد اربطوه وارموه في الظلمه الخارجيه ،والرجل هذا ملعون يفكر بذاته وليس يفكر بمفهوم وبرنامج الله المحب ولم يفكر بالمخطط الخلاصي . الله فكر بالمخطط الخلاصي لَهُ لكن هو لم يفكر بخلاص زوجتهُ اقرب الناس لهُ والتي هي وهو واحد ولابد ان يعرف اذا هي زَنت هو معها فقدوا الحياة الارضيه هما مع بعضهما واحد ، اذا ماهو اعتنى فيها وركع وصلى وعلمها واخذها عند كاهن ونصحها وعرفها ماذا تعمل هذه اول مره ولكن اذا بقت هي مُصرَه وقتها يتم الطلاق لانه اذا بقت هي مُصرَه هنا تبتعد عنها و لاتعمل لها اي شيء كما يقول لاتدينوا لكي لاتدانوا، وايضا ان يبتعد عن الانتقام والله يقول لاتنتقموا لان الانتقام لي .
هناك اعرَاف كثيره مقدسه عند الناس ولكن عند الله النفس هي اقدس من كل الاعرَاف والقوانين الاجتماعيه والبشريه او اعتبارات بشريه .
النفس هي اول شيء خلقها من فكره ويسال عنها دائما قائلا اين انت ياادم أين انت ياأدم بكل واحد فينا انه يركض وراءه ويسأل عنه .
نحن نتكلم عن الوعي الايماني وليس القيم الاجتماعيه التي تحاول ان تجعل الدين مثل القيم والتقاليد وبذا نجمده ونجمد انفسنا معه. علينا ان نعرف ونتذكر روح الحب الالهي مثل بدل ما يغضب أشفق يسوع عندما كان على الصليب
كان يحس بمسامير والشوك والضرب والاهانات وبدل من ان يغصب قال ابتي اغفر لهم( هنا كا ن يشفق عليهم) لانه يفعلون مايعلمون مع العلم كان قادر ان ينطق بكلمه واحده يطوي الكون كُلًهُ لانه هو الكلمه الذي الكون تكون عليه اسحب الكلمه الكون انتهى الكون واختفى ثقوا بلحظة يختفي وانجيل يوحنا يقول هو في البدء كان الكلمة و الكلمة كان عند الله و كان الكلمة الله ..الخ والقديس مار بولس يقول بكلمةِ خلق الله العالم وبالكلمة عينها سيطويها كرداء هو كان قادر ان ينهي العلم كُلَهُ ولكن كُل اوجاع حملها واعطانا شفقه اكثر فأكثر حتى عندما قال انا عطشان كان عطشان للنفوس لانه راى في النفوس انها تريد ان تقتل يسوع داخلهم مثلا احد ما يخطىء ويزني انه يطعن ويضرب يسوع ويضع له بسامير اكثر ويصلبه من جديد وانه هنا سوف يغادرني هو وروحه القدوس ومثل ما غادر يسوع اسرائيل وانتقل الى الوثنين كذلك يغادر من اي شخص يضطهده ويصلبه من جديد وبعدها يذهب لغير مكان وقتها سوف نفقد الروح القدس وهنا أخرج يسوع المسيح من مملكتنا من اسرائيلنا .
ويسوع عندما رأى ذلك وهو دائما يرى وهو ازلي وانه يرى اشياء ابديه وآزليه رأى النفوس كلها كيف تقتله وتخرجه من حياتها ومثل ما احرجوا اليهود والفريسين يسوع من حياتهم هنا علينا ان نفهم جيدا واذا لم نفتهمها
لن نكون مسيحين بصوره جيده انها الحقيقه . وتذكر القيامه في القداس في رتبة الذبيحه لان الذبيحه هي القيامه يعني انا مذبوح أنا قائم من بين الاموات.
كان عبور الشعب العبراني عبور خلاص ارضي اما القيامه هو عبور من الآنا الى الاخر هذا هو العبور الحقيقي والاعجوبه كبيره هنا هذا عبور صعب لايوجد احد يعبر البحر لانهم سوف يغرقوا إلا بعصا موسى وعصا موسى كانت ترمز للصليب الذي اظهر كهنوت يسوع ، الصليب الذي اظهر قدرة القيامه بيسوع المسيح . وهنا لم يكون فرق بين عصا موسى وعامود الدخان كهنوت يسوع موجود فينا بالروح القدس وهو عمود الدخان الذي يرافقنا بحياتنا في سيناء.
وبهذه العصا ان قادر ان أعبر من ذاتي لذا قال القديس مار بولس لم اعد انا احيا من بَعَد انا مُتُ بل المسيح يحيا فيً ، اي عندما انا أحب الاخر اكون يسوع المسيح ولكن عندما اكون أنا لااحب فقط نفسي . الأنسان عندما يعيش لذاته فقط لايوجد اكثر منه خباثه مثل الشيطان وهنا لايستطيع ان يرى النور لانه عائش بالظلمه بسبب حبه لذاته ولذا يسقط مثل ماسقط الشيطان عندما ذكر نفسه واحب ذاته وسقط في هاويةالعدم او الظلمه الخارجيه اي خارج الله اي لايعيش الشخص هنا في قلب الله .
ان عند الله او حالة الالوهه 1+1+1=1 ولكن عندنا 1+1+1=3 يعني انا وانت وهو ثلاثه ولكن لانقول انا وانت وهو واحد من الذي يقولها حالة
الإلوهه فقط هذا الله الثالوثي ثلاث اشخاص عائشين واحد ليس هناك غيرهُ لاتوجد ثغرات بينهم ، لذا هو يريد ان يخلقنا على صورته ومثاله انه يريد ان يخلقنا على هذه الصوره ولما نصبح ذلك نكون على صورته ومثاله واذا حصل العكس نكون على صورة ومثال ادم المائت الساقط بالموت .
كيف تكون حالة القيامه التي ظهرت بيسوع المسيح ؟
عندما قام يسوع من بين الاموات قام بجسد لكن الجسد الذي قام بهِ تحول من جسد مادي محدود وضيق الى جسد غير محدود لايحده مكان ولازمان في القيامه اصبح يسوع سيدا لكل مكان وسيد كل زمان .
يسوع قال حبة الحنطه ان لم تمت تبقى وحدها اي تموت عن ذاتها . اي شجرة ما تعيش سنوات عديده وتكون ملايين البذور اي بذره تصبح بلايين البذور اي حياتنا تصبيح بلايين ان لا نهايه من الحياة.
ومثل ما كا المعلومات الحياتيه التي تكون موجوده في حامض ( DNA,RNA) الخاص بالصفات الوراثيه والتي تعطي الملامح الجسديه لاي كائن حي كذلك النفس البشريه يحفر فيها كل الاعمال التي يقوم الانسان وعند موت الجسد تخرج النفس لتظهر ماموجود فيها وتكشف امام المطلق اي الله وهو عارف بها مسبقا . مثلا احيانا نرى شخصا انه ملاك في تصرفاته وشكله ولكن هو من الداخل وحش قاتل وهو امامنا لانعرفه . يقول يسوع انا لاأدينكم ولكن الكلمه التي اعطيتها اليكم هي التي تدينكم بحالة القيامه وبعد القيامه كل شيء سوف يظهر ويكون ايضا كل مكتوب سيظهر وكل مل قيل في الظلمه( في السِر) سيعلن به على السطوح ، لما تخرج النفس امام الحقيقه المطلقه تعرف ذاتها مباشرة والمطلق سوف يُعَرفـُها عن ما عملت هذه هي العداله التي وقتها سوف تحصل ليس الان, لان الان رحمه الهيه وحُب لاننا نحن ليس لدينا كل المعرفه والله يفحص قلوبنا كم مقدارا الانسان يستطيع ان يرتفع فوق ذاته هذا هو جوهر الدين المسيحي هذه هي القيامه الحقيقيه وغير ذلك يذكر هو كذب ومصدره الشيطان . والحقيقه هو انا اموت عن ذاتي لاصبح كثير من الناس اي انا اختفي واصبح كثير من الناس وهكذا امجد الله وانا اتمجد معه ويصبح وجودي في الله اكبر من على الارض او في الظلام او حالة ادم التي تكلمنا عنه سابقا .
يسوع عندما ظهر للتلاميذ كيف ظهر اليهم جسده اختفى عن الصخره التي وضع عليها في القبر وصار يظهر لهم وقال لتوما انظر ( الروح ليس له جسد ) والمس قال نعم انه جسد . ظهر يسوع للتلاميذ اربعة مرات تقريبا ومرة اكل السمك معهم قال لهم اعندكم شيئا ليأكل وظهر لتلميذي عماوس وكسر الخبز واختفى وايضا ظهر لمريم المجدليه . وكل هذه الظهورات ظهر ولكن لم يمشي ويقول اننا لازم ناكل او نعمل اي يعيش مثل البشر العادين بعد ان قام انه لن يعملها لانه الجسد للزمن ولكن للابد ماذا عندنا الجسد النوراني اي النفس اللابسه الله ، البذره اختفت لكن صارت بلايين البذوره ليس لليوم ولا غدا ولابعده ولكن لألاف السنين صارت البذره حياتها ابديه وعائشه للابد من خلال بذور وبذور الى مالا نهايه اختفت مثلها اختفى جسد يسوع .
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
اجوبة على اسئلة القيامة
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
تللسقف نت telskuf  :: كتابات وخواطر روحانية مسيحية :: الثقافة المسيحية-
انتقل الى: